How الازدحام المروري can Save You Time, Stress, and Money.



تحديد أيام وأوقات ذروة الازدحام، وتنفيذ قيود على قيادة السيارات أو وقوفها خلال هذه الأوقات.

تأخر الموظفين والعاملين عن أعمالهم وتأخر الطلاب عن دروسهم ومدارسهم وكذلك كثرة الحوادث في هذه الطرق المزدحمة

وهنا تتمكن السيارة من قيادة نفسها بنفسها بدون تدخل من قائد السيارة على الإطلاق وتحاول اليوم الكثير من الشركات المصنعة للسيارات إلى الاتجاه إلى تلك الطريقة من أجل القيادة الأمنة ومنع حدوث خطأ بشري وأيضا من أجل التخلص من الازدحام المروري، وعلى الرغم من أن تلك الحلول لم يتم تطبيق بعضها أو من الصعب تطبيق بعضها حتى اليوم إلا أنه يوجد حلول أخرى وهي الطرق النفسية.

استعادة الخدمات والوظائف والمحلات التجارية، والمساحات الخضراء المجاورة، للحد من الحاجة إلى السفر بمحركات.

تُؤثِّرُ ظروفُ الجو السيئةِ تأثيراً كبيراً في حركةِ المرور، فالأمطارُ الغزيرةُ والثلوجُ والضبابُ تُقلِّلُ من الرؤيةِ وتُجبرُ السائقينَ على القيادةِ بحذرٍ شديدٍ، وهذا يُؤدِّي إلى تباطؤٍ ملحوظٍ في سرعةِ السيرِ وازدحامٍ مروريٍ كبيرٍ.

يُعدُّ الازدحام المروري ظاهرة مألوفة في شوارع عددٍ من المدن حول العالم، فتتحول رحلة بسيطة إلى مغامرة ممتعة، وتتحول دقائق إلى ساعات من الانتظار المُملِّ، وناهيك عن التأثيرات السلبية التي يُخلِّفها هذا الازدحام في الاقتصاد، والبيئة وصحة الإنسان.

تُؤدِّي المناسباتُ والفعالياتُ الكبرى، مثلَ المهرجاناتِ والحفلاتِ والمبارياتِ الرياضيةِ، إلى ازدحامٍ مروريٍ خانقٍ في المناطقِ المحيطةِ بمكانِ إقامتها.

يُمكن أن يُساعد إدخال نظام النقل الذكي في تخفيف الازدحام المروري، والذي يُشجّع على الاستخدام الجماعي للسيارات الخاصة، والذهاب إلى العمل بمركبة واحدة لكل مجموعة من الأشخاص بدلًا من شخص واحد في كل مركبة، كما يُمكن تشجيع ركوبالدراجات النارية واستخدامها بدلًا من السيارات، وتشجيع المشي إلى العمل والأسواق التجارية في المسافات القريبة بدلًا من الاعتماد على السيارات الشخصية في كلّ شيء، وتعزيز الرقابة الأمنية في الشوارع، من خلال زيادة عدد شرطة السير الذين يُنظمون حركة السير، ويرصدون أي مخالفة يُمكن أن تحدث، بحيث تكون هذه المخالفات حازمة لمنع تكرارها.

فيما يلي أشهر الازدحامات المرورية التي مازالت في الذاكرة ومنها:[٧]

وفي دراسة أجرتها مؤسسة جورجيا التكنولوجية، ألقى الباحثون باللائمة على نوعين من السائقين، النوع الأول هو السائقون العدوانيون الذين يسيرون بسرعة أكبر من اللازم ويقتربون كثيراً من السيارات أمامهم ، والنوع الثاني السائقون “الخجولون” أو الكسالى الذين يتركون مسافة كبيرة بينهم وبين السيارة في الأمام ، حيث يتسبب كلا النوعين في مفاجأة السائقين ويجبرونهم على استخدام المكابح ما يزيد من الإرتباك المروري ويؤدي إلى توقف حركة السير.

. وقد تَصدرت المدينة الهندية مومباي قائمة أسوأ المدن في العالم من حيث الازدحام المروري.

توجد العديد من الطرق لمكافحة الاختناقات المرورية، فإنه يمكن الامارات سرد ما يلي:

..في حالة أن المركبات تسير متقاربة: المطلوب الكبح فوري من اجل عدم الدخول في السيارة التي امامنا

أجدد المقالات الأكثر رواجاً الأكثر رواجاً أجدد المقالات الرئيسية /

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *